٢٠١١/٠٥/١٩

يا بلادى .. يا ولادى .. أنا بحبك يا بلادى


يا بلادى .. يا ولادى .. أنا بحبك يا بلادى
أفتقدك يا مصر حتى ظننت أن لا مناص من فقدك
عدت يا مصر لى كاملة غير منقوصة 

يا بلادى .. يا ولادى .. أنا بحبك يا بلادى

أفتقدكما يا طفلاى ولم أفقد الأمل فى الوصول لكما
ستعودان كما عادت مصر موفقان منصوران

أحمد الدملاوى

٢٠١١/٠٥/١٧

ألف وستمائة وستون يوما (1660) مرت منذ رأيت على وسديم

أكتب اليوم بمناسبة الأفراج عن سوزان مبارك. فقد أعادت الى خزينة الدولة 24 مليون جنية مصرى. وهكذا رأى المحقق أنها فعلت ما يجب عليها فعله. أمر مثير للأشمئزاز. فهذه المرأة تحاسب على أقل جرائمها تجاه مصر وأبنائها. وهذه المرأة مسئولة عن الحاق الأذى بالأسر المصرية حتى يصفق لها فى المؤتمرات الدولية. أمرأة مريضة عقلا وقلبا قبل الجسد. 

كتب لى بعض الأصدقاء يسئلونى عن على وسديم. وأجابتى على السؤال هى عنوان مدونتى اليوم. فقد نجحت سوزان ثابت فى تقديم مجموعة قوانين سلبت من الأب المصرى حقوقه فى أبنائه. وأنا هنا أذكر نفسى بحق أولادى فى أبيهم وأنى سأظل أبحث عنهم وسأصل ولن أتنازل حتى تلغى محكمة الأسرة فى مصر وتعود قوانين الأحوال الشخصية لتحافظ على الأسرة المصرية.

أحمد الدملاوى