955 يوما مضت منذ آخر مرة رأيت طفلاى على وسديم. وأشعر بأستجابة الله عز وجل بما أتلقاه منكم من تعليقات وردود ورسائل. ولق تلقيت الرسالة التالية من أحد المناصرين لقضيتى وقضية أولادى. قررت أن أنشر الرسالة لما فيها من صدق ولأنه يوجهنى فيها لما أشعر به وأعيشه تماما. ولهذا أضفت لقطة من لقائى فى برنامج العاشرة مساء منذ أكثر من عام كامل. وهذا هو اللقاء الذى يذكره الأخ الفاضل صاحب الرسالة
اخى الدكتور أحمد الدملاوى
لقد شاهدتك منذ فترة مع منى الشاذلى وتصفحت المدونة الخاصة بعلى وسديم ولقد تأثرت أشد التأثر لك وأدعو الله عز وجل لك أن يكونوا فى كنفك فى القريب العاجل بمشيئة الله .
وأعلم يا أخى وانت رجل مؤمن ومسلم اذا لم يكن مقدر لك من الله ألا تراهم مرة ثانية فليكون هذا فى ميزان حسناتك ويكون المولى عز وجل قد أصابك بهما فى الدنيا لتنعم بهما وبالدار الاخرة.
وأيضا ولتعلم يا أخى الفاضل أن من ظلمك سيقتص الله عز وجل منه أشد القصاص فما ربك بظلام للعبيد ولتتذكر قوله تعالى : وبشر الصابرين الذين اذا أصابهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون- وأيضا تذكر قوله تعالى فيمن ظلمك : وليعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون.
أخى الفاضل أصبر وصابر وتماسك فلا يأتى من عند الله الا كل الخير
وأدعو الله ان يوفقك لما فيه من خير
أخوك
مناصرتكم ودعمكم لنا لها تأثير السحر. أطلبكم الدعاء وأن تنصرونا بأى مما يلى: