أنا على بعد أيام من ذكرى مرور تسعمائة يوما على آخر مرة رأيت أولادى على وسديم أحمد الدملاوى. فقررت أنا أعبر لهما وللعالم عن مشاعرى بخصوص غيابهما وبخصوص جرائم تيتيم الأطفال بحرمانهم عمدا من أحد أو كلا والديهم. فلهما ولأطفالنا الميتمين أهدى هذا المقطع الذى أعبر فيه عن عاطفتى تجاه أطفالى. وأنا أؤكد لنفسى ولكم وللعالم أننا لن نتخلى عن أطفالنا ولن نتخاذل عن توفير كل فرص النجاح والتميز لهم.
أحمد الدملاوى
أحمد الدملاوى
هناك تعليق واحد:
أستاذ أحمد
هناك عطل فى منتديات المتيم ليتك تلتلفت إليه وتحاول إصلاحه ، وأرجو ألا يكون من هاكر
يعقوب
إرسال تعليق