انا أحب الغناء وكنت أحب أغنى لعلى أبنى لأنه كان يكافئنى دائما بأبتسامة جميله تملأ وجهه. كنث دائما أغنى له المقطع الأول من أغنية محمد قنديل "أبو سمرة السكرة" ولكنى بالطبع كنت أغنيها لعلى فكانت الأغنية "أبو علوة السكرة" . فقررت أن أكتب له الأغنية كاملة .. وبالفعل فقد عاوننى أخ وصديق لى فى الحصول على كلمات الأغنية الأصلية وكذلك تسجيل لها. وبالطبع لم أمل السماع لتلك الأغنية الرائعة ولكنى كنت أغنيها أيضا لحبيب قلبى على. فأخذت على عاتقى تعديل كلمات الأغنية الأصلية الى ما يناسب ما امر به من تجربة قاسية ببعد على عنى. فجاءت الكلمات كما يلى:
أبوعلوة السكرة ... أبوضحكة منورة ...
النهاردة .. فات وعدى .. ولا لسة ... ياترى ؟؟
أبوعلوة بسمته تملا دايما شفته ... أبوعلوة السكرة ...
تشفى قلبى بين ضلوعى ... تهدى ناره ولوعته أبوعلوة السكرة ...
دمه خفة ... ذوق (وصدفة)... (2)
النهاردة .. فات وعدى ..
النهاردة .. فات وعدى .. ولا لسة ياترى ؟؟
كل يوم باستنظره ... أملا عيني بمنظره ... أبوعلوة السكرة ...
قطر دمعى يخون عينى .. لما شوقى يفكره أبوعلوة السكرة ...
دمه خفة ... ذوق (وصدفة)... (2)
النهاردة .. فات وعدى ..
النهاردة .. فات وعدى .. ولا لسة ياترى ؟؟
النهاردة طال غيابه ... والهنا والفرح غابوا ... أبوعلوة السكرة ...
دعيتك يارب ليا .. ترودهولى ولأحبابه أبوعلوة السكرة ...
دمه خفة ... ذوق (وصدفة)... (2)
النهاردة .. فات وعدى ..
النهاردة .. فات وعدى .. ولا لسة ياترى ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق