لم أكد اصل الى بيتى بعد لقاء الاستاذة الفاضلة مها عمران بمجلة صباح الخير حتى شعرت بأحساس ملح للكتابة حتى أحكى لكم ماذا حدث فى هذا اللقاء؟ فلقد كان استقبالها لى وأهتمامها وسؤالها عن على وسديم ينم عن أم عظيمة وقلب كببير. وشرحت لها الكثير عن خلفيات المشكلة وكيف أننى ادعو لحق على وسديم وأى طفل فى ظروقهما أنا ينشأ على صلة قوية بوالديه. حيث أن غياب الأب أو ألأم بدون شك سيؤثر سلبا على صحة اولادى النفسية. وكانت فى غاية التفاعل والتفهم وسوف تقرأون لها فى هذا الموضوع قريبا على صفحات مجلة صباح الخير. وقد أنضم لنا الأستاذ هانى ممدوح وكان له اضافات رائعة وضح فيها الكثير عن عجز القوانين الحالية أن توقر للطفل المناخ المناسب لنشئة سليمة فى حالة أختلاف الوالدين.
هناك ٤ تعليقات:
أولا بسلم على حضرتك استاذ - أحمد و بقول لحضرتك ان ده بس والله ابتلاء من ربنا وان شاء الله خير و هيجي الوقت ال هنقول فيه ظهر الحق و زهق الباطل ان الباطل كلن زهوقا ولكن دعوه مني استاذ أحمد ان تصبر فلاصبر خير
ثانياً :- انا كنت عايزه أقول ان مهما اختلفت حضرتك مع زوجة حضرتك مش من نصيب علي و سديم التعب النفسي والابتعاد عن حضرتك .... هما أطفال ملهومش ذنب في أي شئ و ان كنت حضرتك بتحب علي و سديم ف ده مش ضعف خالص والله بالعكس ده هوه ده القوه بعينها و ان شاء الله قريب جدا انا متفائلة خير أويييييييييييي ان علي و سديم هيكونوا في حضن حضرتك ... بس قول يارب و ان شاء الله خييييير
سلام
رشا .. تفاعلك مع الموقف .. وتأييدك لحق أولادى فى رؤية والدهم الذى تقدمية لجدير بالشكر والتقدير
أنا كنت بتفرج على حضرتك فى التليفزيون على المحور حالاً و أنا طبعاً بدعيلك ربنا يصبرك و يرجعهملك قريب
و يا ريت حضرتك تكمل الرسالة مش بس علشان على و سديم ، لكن علشان كل الحالات اللى فى ظروف مشابهة
الموضوع مش قانون ولا سياسة ، الموضوع إن الناس تتقى الله فى أولادها
ربنا كريم جداً و أكيد هيفرج كربتك
شريف فتحى
بسم الله الرحمن الرحيم
الأب الحنون أ/ أحمد السيد
و الله لأن المثل الطيب لنعم الوالد الذي يحب أولاده و الله ليفخرن كلا ولديك بك عندما يكبرون و يكونون في أحضانك.
و الله لأنك أحن عليهما من أمهما قاسية القلب التي لم تكترث بحاجة طفليها إلي حنان أبيهما و لو كان عندها القلب الأدمي لما فعلت ما فعلته و لكنها أقسي من الحجر و تملك في جنباتها قطعة من الفولاز الذي لا يعرف الرحمة .
أبشرك كما بشر الله الصابرين بأن هذا إختبار من من الله عز وجل فقد قال الله تعالي " و بشر الصابرين " و قال " إن الله مع الصابرين إذا صبروا " فاصبر أخلي الكريم علي ابتلاء الله تعالي و إن بعد العسر يسرا و إن شاء الله تعالي سيجمعك مع أولادك بإذن الله تعالي في القريب العاجل.
إرسال تعليق